يحاول منذ وفاة زوجته أن يتعلم عزف البيانو ليس لأنه يحب العزف أو يريد طرد الفراغ الذي خلفته من بعدها
بل لأنها كانت تعزف عليه وتعلم العزف
لكنه تعلم أن يتوقف عن محاولة التعلم بلا جدوى
وذات يوم يذهب لشقته القديمة ليجد أن هناك من ترك رودا في المزهرية
في شقة تركها منذ 25 عاماً
يبدأ مشاركة الشقة مع غرباء تم الكذب عليهم وتأجيرهم الشقة
لم يشاركهم مرغما بل عرض عليهم
هل السبب هو الفراغ الذي يفتك به
أم أنها طيبته
برغم من كونه شخص غير اجتماعي ومنعزل
طارق السوري عازف طبل
وزينب السنغاليه تصنع الحلي وتبيعها في السوق
و وولتر الاستاذ في الجامعة
تتمازج الثقافات وتنصهر
لكن معدن الانسانية واحد مهما اختلفنا ولكل واحد منهم نصيب منها
تمر الايام لنجد طارق يعلم وولتر العزف على الطبلة
بإيقاع أفريقي
أهي العولمة أم أن الموسيقى لا وطن لها
طارق وزينب زوجان ومقيمان غير شرعيان
يقع طارق في يد الشرطة لأنه عبر من فوق - الباب الحديدي الموجود في محطات القطار-بينما
كان وولتر معه ولم يستطع إفهام الشرطة أنه لم يفعل شيئا
فكون ملامحك شرق أوسطية فهذا كاف لتكون معتقلا ولو بسبب عابر يتم التغاظي عنه لوكان المرتكب له
أبيضاً أمريكياً
.....
يشعر وولتر بالذنب وبالانتماء له وبالمسئولية تجاهه
يحاول جاهدا لإخراجه يكلف محامياً
وذات يوم تأتي امراءة في منتصف عمرها بملامحها الشرقية
تطرق بابه
وتكون ضيفته في غرفة إبنها
أمه وزوجته لا تستطيعان زياته
لكنه هو الغريب يستطيع ذلك
يذهبون لجولة في نيويورك وهو معهم
هو إبن البلد لكنه لم يزر بعض معالمها إلا مع الغرباء
هل سيبقى طارق محتجزاً
هل ستتطرق منى أم طارق
قلب وولتر
هل كانوا هم الغرباء
أم كان الغريب عن وطنه
- الفيلم جميل وأجمل منه هذه الايجابية نحو العرب
وجعلهم بشراً وليسوا إرهابين -
والفيلم حائز على جوائز عالمية
بل لأنها كانت تعزف عليه وتعلم العزف
لكنه تعلم أن يتوقف عن محاولة التعلم بلا جدوى
وذات يوم يذهب لشقته القديمة ليجد أن هناك من ترك رودا في المزهرية
في شقة تركها منذ 25 عاماً
يبدأ مشاركة الشقة مع غرباء تم الكذب عليهم وتأجيرهم الشقة
لم يشاركهم مرغما بل عرض عليهم
هل السبب هو الفراغ الذي يفتك به
أم أنها طيبته
برغم من كونه شخص غير اجتماعي ومنعزل
طارق السوري عازف طبل
وزينب السنغاليه تصنع الحلي وتبيعها في السوق
و وولتر الاستاذ في الجامعة
تتمازج الثقافات وتنصهر
لكن معدن الانسانية واحد مهما اختلفنا ولكل واحد منهم نصيب منها
تمر الايام لنجد طارق يعلم وولتر العزف على الطبلة
بإيقاع أفريقي
أهي العولمة أم أن الموسيقى لا وطن لها
طارق وزينب زوجان ومقيمان غير شرعيان
يقع طارق في يد الشرطة لأنه عبر من فوق - الباب الحديدي الموجود في محطات القطار-بينما
كان وولتر معه ولم يستطع إفهام الشرطة أنه لم يفعل شيئا
فكون ملامحك شرق أوسطية فهذا كاف لتكون معتقلا ولو بسبب عابر يتم التغاظي عنه لوكان المرتكب له
أبيضاً أمريكياً
.....
يشعر وولتر بالذنب وبالانتماء له وبالمسئولية تجاهه
يحاول جاهدا لإخراجه يكلف محامياً
وذات يوم تأتي امراءة في منتصف عمرها بملامحها الشرقية
تطرق بابه
وتكون ضيفته في غرفة إبنها
أمه وزوجته لا تستطيعان زياته
لكنه هو الغريب يستطيع ذلك
يذهبون لجولة في نيويورك وهو معهم
هو إبن البلد لكنه لم يزر بعض معالمها إلا مع الغرباء
هل سيبقى طارق محتجزاً
هل ستتطرق منى أم طارق
قلب وولتر
هل كانوا هم الغرباء
أم كان الغريب عن وطنه
- الفيلم جميل وأجمل منه هذه الايجابية نحو العرب
وجعلهم بشراً وليسوا إرهابين -
والفيلم حائز على جوائز عالمية
....
2 comments:
اختيار موفق لفيلم جميل
شاهدت بضا منة على السوبر موفيز, لم اعرف احداث بديتة و قد عرفتها الآن
شكرا لكِ
نـاديـن
تسلمي
ومشاهدة ممتعه
تحياتي
Post a Comment